لا يزال ذلك الشبح الذي تحدثت عنه يطاردني... في كل مكان
يمسك برقبتي يحاول خنقي و يضحك """ شماااااااته """ ..
اعلم اني لست بذلك الكبر مما يجعلني قلقه ..
و انا .. لا أزال انتظر ذلك الملعون ذو المرآة العمياء !!
و لكن .. كل من حولي ..... حظي بلحظته الخاصة .. لحظته الشعورية ..
اتعلمون ..
انها تلك اللحظة التي ترتعش يداك فيها .. و قلبك يدق بقوه حتى تحس انه
سينتزع من صدرك
و تشعر بوجهك ســاخن .. و يداك باردتااان ..
و الاهم : الرغبة في الذهاب الى دورة المياة بسرعه !
و احيانا تقلصات في البطن و تصلبات في الظهر و هزهزة الساقين
كل ذلك يحصل و انت ..... تستمع الى نغمة الانتظار الخاصة بالحبـيب !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق